*أهلـإآً ۉسسهلـإآً يـإآ ححيلۉآ آ هـ
ۉقصصصمن نۉ ۉ ر آلمنٺدى
ششۉفي هآلمنٺدى فيهۉ ححرڪآإٺۉۉن ۉبرڪآإٺۉۉن
بـآإص سسجلي ۉييـآإنـآإ ۉششآإرڪينـآإ
بسس ٺرآإ عطينـآآإڪ ۉجه زيـآإدة عن آللزۉ ۉ م بٺسجلين ۉلـآإ ششلۉن يعني . . ؟
ٺرآإ مهيب علينـآإ هآلحرڪآإٺ إذآإڪنٺي مسسجله من قبل خل عنڪ هآلححرڪآإٺ ٺرآإ مڪششۉفه إدخخلي ۉششۉفي طريقٺس أحسسن لٺس من هآلٺخبي . .

ۉشٺسرآً =‘)

آلإدآإرة
*أهلـإآً ۉسسهلـإآً يـإآ ححيلۉآ آ هـ
ۉقصصصمن نۉ ۉ ر آلمنٺدى
ششۉفي هآلمنٺدى فيهۉ ححرڪآإٺۉۉن ۉبرڪآإٺۉۉن
بـآإص سسجلي ۉييـآإنـآإ ۉششآإرڪينـآإ
بسس ٺرآإ عطينـآآإڪ ۉجه زيـآإدة عن آللزۉ ۉ م بٺسجلين ۉلـآإ ششلۉن يعني . . ؟
ٺرآإ مهيب علينـآإ هآلحرڪآإٺ إذآإڪنٺي مسسجله من قبل خل عنڪ هآلححرڪآإٺ ٺرآإ مڪششۉفه إدخخلي ۉششۉفي طريقٺس أحسسن لٺس من هآلٺخبي . .

ۉشٺسرآً =‘)

آلإدآإرة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تفاؤل/ صفة كلامه وسكوته وأحواله صلى الله عليه وسلم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
قـيـدنـے جـنـۈنـڪ ≈




انثى عدد المساهمات : 1628
نقاط : 2088
تاريخ التسجيل : 22/02/2010

تفاؤل/ صفة كلامه وسكوته وأحواله صلى الله عليه وسلم  Empty
مُساهمةموضوع: تفاؤل/ صفة كلامه وسكوته وأحواله صلى الله عليه وسلم    تفاؤل/ صفة كلامه وسكوته وأحواله صلى الله عليه وسلم  Emptyالأربعاء نوفمبر 10, 2010 4:52 am

إنّ من الصفات النبيلة والخصال الحميدة التي حبا الله بها نبيه الكريم ورسوله العظيم صفة التفاؤل، إذ كان صلى الله عليه وسلم متفائلاً في كل أموره وأحواله، في حلِّه وترحاله، في حربه وسلمه، في جوعه وعطشه، وفي صحاح الأخبار دليل صدق على هذا، إذ كان صلى الله عليه وسلم في أصعب الظروف والأحوال يبشر أصحابه بالفتح والنصر على الأعداء، ويوم مهاجره إلى المدينة فراراً بدينه وبحثاً عن موطئ قدم لدعوته نجده يبشر عدواً يطارده يريد قتله بكنز سيناله وسوار مَلِكٍ سيلبسه، وأعظم من ذلك دين حق سيعتنقه، وينعم به ويسعد في رحابه.

نعم إنه التفاؤل، ذلك السلوك الذي يصنع به الرجال مجدهم، ويرفعون به رؤوسهم، فهو نور وقت شدة الظلمات، ومخرج وقت اشتداد الأزمات، ومتنفس وقت ضيق الكربات، وفيه تُحل المشكلات، وتُفك المعضلات، وهذا ما حصل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما تفاءل وتعلق برب الأرض والسماوات؛ فجعل الله له من كل المكائد والشرور والكُرب فرجاً ومخرجاً.

فالرسول صلى الله عليه وسلم من صفاته التفاؤل، وكان يحب الفأل ويكره التشاؤم، ففي الحديث الصحيح عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا عدوى ولا طيرة، ويعجبني الفأل الصالح: الكلمة الحسنة )متفق عليه.والطيرة هي التشاؤم.

وإذا تتبعنا مواقفه صلى الله عليه وسلم في جميع أحواله، فسوف نجدها مليئة بالتفاؤل والرجاء وحسن الظن بالله، بعيدة عن التشاؤم الذي لا يأتي بخير أبدا.
فمن تلك المواقف ما حصل له ولصاحبه أبي بكر رضي الله عنه وهما في طريق الهجرة، وقد طاردهما سراقة، فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم مخاطباً صاحبه وهو في حال ملؤها التفاؤل والثقة بالله : ( لا تحزن إن الله معنا، فدعا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فارتطمت فرسه - أي غاصت قوائمها في الأرض - إلى بطنها ) متفق عليه.

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم وهو في الغار مع صاحبه، والكفار على باب الغار وقد أعمى الله أبصارهم فعن أنس عن أبي بكر رضي الله عنه قال : ( كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في الغار، فرفعت رأسي، فإذا أنا بأقدام القوم، فقلت: يا نبي الله لو أن بعضهم طأطأ بصره رآنا، قال: اسكت يا أبا بكر، اثنان الله ثالثهما ) متفق عليه.

ومنها تفاؤله بالنصر في غزوة بدر، وإخباره صلى الله عليه وسلم بمصرع رؤوس الكفر وصناديد قريش.

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم عند حفر الخندق حول المدينة، وذكره لمدائن كسرى وقيصر والحبشة، والتبشير بفتحها وسيادة المسلمين عليها.

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم بشفاء المريض وزوال وجعه بمسحه عليه بيده اليمنى وقوله: لا بأس طهور إن شاء الله.

كل ذلك وغيره كثير، مما يدل على تحلِّيه صلى الله عليه وسلم بهذه الصفة الكريمة.

وبعد: - أخي القارئ الكريم - فما أحوج الناس اليوم إلى اتباع سيرة نبينا صلى الله عليه وسلم : { لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا } (الأحزاب:21) . إن واقع أمة الإسلام اليوم ، وما هي فيه من محن ورزايا ، ليستدعي إحياء صفة التفاؤل ، تلك الصفة التي تعيد الهمة لأصحابها ، وتضيء الطريق لأهلها، والله الموفّق





صفة كلامه وسكوته وأحواله صلى الله عليه وسلم







اتصف صلى الله عليه وسلم بصفات لم تجتمع لأحد قبله ولا بعده ، كيف لا وهو خير الناس وأكرمهم عند الله تعالى ، فقد كان صلى الله عليه وسلم أفصح الناس ، وأعذبهم كلاماً وأسرعهم أداءً، وأحلاهم منطقا حتى إن كلامه ليأخذ بمجامع القلوب ويأسر الأرواح ، يشهد له بذلك كل من سمعه.

وكان إذا تكلم تكلم بكلام فَصْلٍ مبين، يعده العاد ليس بسريع لا يُحفظ ، ولا بكلام منقطع لا يُدركُه السامع، بل هديه فيه أكمل الهديِّ ،كما وصفته أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها بقولهاما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسرد سردكم هذا ، ولكن كان يتكلم بكلام بيِّن فصل يتحفظه من جلس إليه) متفق عليه .

وثبت في (( الصحيحين )) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال بعثت بجوامع الكلام) وكان كثيراً ما يعيد الكلام ثلاثاً ليفهمه السامع ويعقله عنه ، ففي البخاري عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا تكلم بكلمة أعادها ثلاثاً ، حتى يفهم عنه، وإذا أتى على قوم فسلم عليهم ، سلم ثلاثاً).

وكان صلى الله عليه وسلم طويل الصمت لا يتكلم إلا فيما يرجو ثوابه، وكان إذا تكلم افتتح كلامه واختتمه بذكر الله، وأتى بكلام فَصْلٍ ليس بالهزل ، لازيادة فيها عن بيان المراد ولاتقصير ، ولا فحش فيه ولا تقريع.

أما ضحكه صلى الله عليه وسلم فكان تبسماً، وغاية ما يكون من ضحكه أن تبدو نواجذه، فكان يَضْحَك مما يُضْحك منه، ويتعجب مما يُتعجب منه.

وكان بكاؤه صلى الله عليه وسلم من جنس ضحكه ، فلم يكن بكاءه بشهيق ولا برفع صوت، كما لم يكن ضحكه بقهقهة، بل كانت عيناه تدمعان حتى تهملا، ويُسمع لصدره أزيز، وكان صلى الله عليه وسلم تارة يبكى رحمة للميت كما دمعت عيناه لموت ولده، وتارة يبكي خوفاً على أمته وشفقة عليها ، وتارة تفيض عيناه من خشية الله ، فقد بكى لما قرأ عليه ابن مسعود رضي الله عنه ( سورة النساء ) وانتهى إلى قوله تعالى : { فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا } [النساء:41].

وتارة كان يبكي اشتياقاً ومحبة وإجلالاً لعظمة خالقه سبحانه وتعالى.

وما ذكرناه وأتينا عليه من صفاته صلى الله عليه وسلم غيض من فيض لا يحصره مقال ولا كتاب، وفيما ألمحنا إليه عبرة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكوراً. والله أعلم.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بَسْمّـۃَ قَـلّوْبَ ≈

بَسْمّـۃَ قَـلّوْبَ ≈


انثى عدد المساهمات : 127
نقاط : 152
تاريخ التسجيل : 09/03/2010
الموقع الموقع : فــي الغ ـررفةْ~
عمليـۓ عمليـۓ : الــــررســم.~}
مزآجيـۓ مزآجيـۓ : م ــسستآآنسة.~}

تفاؤل/ صفة كلامه وسكوته وأحواله صلى الله عليه وسلم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفاؤل/ صفة كلامه وسكوته وأحواله صلى الله عليه وسلم    تفاؤل/ صفة كلامه وسكوته وأحواله صلى الله عليه وسلم  Emptyالخميس نوفمبر 11, 2010 9:29 am

الس’ـلام ع’ـليكم...

آخـبارك غ’ـلاتي...

م’ـِششكورة ع الم’ـواضيع الم’ـفيدة...

ننتظر جديدك...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قـيـدنـے جـنـۈنـڪ ≈




انثى عدد المساهمات : 1628
نقاط : 2088
تاريخ التسجيل : 22/02/2010

تفاؤل/ صفة كلامه وسكوته وأحواله صلى الله عليه وسلم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفاؤل/ صفة كلامه وسكوته وأحواله صلى الله عليه وسلم    تفاؤل/ صفة كلامه وسكوته وأحواله صلى الله عليه وسلم  Emptyالخميس نوفمبر 11, 2010 2:17 pm

وعليكم السلاام >>>بخيـــر فديتـــك
العفـــو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفاؤل/ صفة كلامه وسكوته وأحواله صلى الله عليه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل تعلمون أخوف ما اخاف عليه رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم
» ابتداء شكوى رسول الله صلى الله عليه وسلم
» حق رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم
» صبر الرسول صلى الله عليه وسلم
» قصة الرسول صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ،، || هَمَساّتُنا .. أقًاويلُنا .. بَصماتُنا || ،، :: [ عَنآقِيٍدْ آلفَضِيًلُهْ-
انتقل الى: